فروع التنسيق الإقليمي للحسيمة للج.و.ح.ش.م.م تعود إلى واجهة النضال و تنتفض من جديد
عادت من جديد فروع التنسيق الإقليمي لتؤجج الحركة الاحتجاجية و النضالية بالإقليم انسجاما و خلاصات مجلس التنسيق الإقليمي الأخير الذي سطر معركة إقليمية مفتوحة مؤطرة بشعار : " سيرا على درب الشهداء.نضال مستمر ومتواصل من أجل الحق في الشغل القار و التنظيم " .
وفي هذا السياق تم تنفيذ مهرجان خطابي بالساحة الكبرى وذلك يوم الثلاثاء 24 ماي 2001 ابتداء من الساعة 16.30 زوالا بحضور مجموعة من الهيئات السياسية و الحقوقية و الجمعوية و الشبابية ( النهج الديمقراطي، الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، جمعية تماسينت لمتابعة آثار الزلزال، تنسيقية حركة 20 فبراير ..) .
هذا إضافة إلى حضور رفاقنا في التنسيق الإقليمي بالدرويش - فرع الناظور- وعضو المكتب التنفيذي وبعد ختام المهرجان الخطابي تم تنفيذ مسيرة شعبية حاشدة جابت رحاب مدينة الحسيمة، حيث انطلقت من الساحة الكبرى مرورا بمجموعة من المؤسسات القمعية ( ولاية الأمن والسجن المدني ...). للتنديد بالإعتقالات المجانية و التعذيب والتقتيل الوحشي الذي يتعرض له أبناء المنطقة العزل .
و هكذا فقد رفعت مجموعة من الشعارات تنديدا بسياسات الإقصاء و التهميش الممنهجة بالمنطقة وتبذير المال العام وفي الأخير أكد الكاتب العام للسكرتارية الإقليمية في كلمته على نقطتين في الملف المطلبي أولا تنفيذ كل الالتزامات و الوعود العالقة ثانيا خلق ومنح مناصب جديدة لمعطلات و معطلي الإقليم بما يتناسب وعددهم المتزايد كما أكد على خوض أشكال نضالية تصعيديه غير مسبوقة في المستقبل إذا لم تكن هناك استجابة فورية للمطالب المشار اليها أعلاه
عن لجنة الإعلام والتواصل
عادت من جديد فروع التنسيق الإقليمي لتؤجج الحركة الاحتجاجية و النضالية بالإقليم انسجاما و خلاصات مجلس التنسيق الإقليمي الأخير الذي سطر معركة إقليمية مفتوحة مؤطرة بشعار : " سيرا على درب الشهداء.نضال مستمر ومتواصل من أجل الحق في الشغل القار و التنظيم " .
وفي هذا السياق تم تنفيذ مهرجان خطابي بالساحة الكبرى وذلك يوم الثلاثاء 24 ماي 2001 ابتداء من الساعة 16.30 زوالا بحضور مجموعة من الهيئات السياسية و الحقوقية و الجمعوية و الشبابية ( النهج الديمقراطي، الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، جمعية تماسينت لمتابعة آثار الزلزال، تنسيقية حركة 20 فبراير ..) .
هذا إضافة إلى حضور رفاقنا في التنسيق الإقليمي بالدرويش - فرع الناظور- وعضو المكتب التنفيذي وبعد ختام المهرجان الخطابي تم تنفيذ مسيرة شعبية حاشدة جابت رحاب مدينة الحسيمة، حيث انطلقت من الساحة الكبرى مرورا بمجموعة من المؤسسات القمعية ( ولاية الأمن والسجن المدني ...). للتنديد بالإعتقالات المجانية و التعذيب والتقتيل الوحشي الذي يتعرض له أبناء المنطقة العزل .
و هكذا فقد رفعت مجموعة من الشعارات تنديدا بسياسات الإقصاء و التهميش الممنهجة بالمنطقة وتبذير المال العام وفي الأخير أكد الكاتب العام للسكرتارية الإقليمية في كلمته على نقطتين في الملف المطلبي أولا تنفيذ كل الالتزامات و الوعود العالقة ثانيا خلق ومنح مناصب جديدة لمعطلات و معطلي الإقليم بما يتناسب وعددهم المتزايد كما أكد على خوض أشكال نضالية تصعيديه غير مسبوقة في المستقبل إذا لم تكن هناك استجابة فورية للمطالب المشار اليها أعلاه
عن لجنة الإعلام والتواصل
التعليقات: 0
إرسال تعليق